-
Und wahrlich , der Blinde ist dem Sehenden nicht gleich
وما يستوي الأعمى عن دين الله ، والبصير الذي أبصر طريق الحق واتبعه ، وما تستوي ظلمات الكفر ونور الإيمان ، ولا الظل ولا الريح الحارة ، وما يستوي أحياء القلوب بالإيمان ، وأموات القلوب بالكفر . إن الله يسمع مَن يشاء سماع فَهْم وقَبول ، وما أنت -أيها الرسول- بمسمع مَن في القبور ، فكما لا تُسمع الموتى في قبورهم فكذلك لا تُسمع هؤلاء الكفار لموت قلوبهم ، إن أنت إلا نذير لهم غضب الله وعقابه . إنا أرسلناك بالحق ، وهو الإيمان بالله وشرائع الدين ، مبشرًا بالجنة مَن صدَّقك وعمل بهديك ، ومحذرًا مَن كذَّبك وعصاك النار . وما من أمة من الأمم إلا جاءها نذير يحذرها عاقبة كفرها وضلالها .
-
noch ist es die Finsternis dem Lichte
وما يستوي الأعمى عن دين الله ، والبصير الذي أبصر طريق الحق واتبعه ، وما تستوي ظلمات الكفر ونور الإيمان ، ولا الظل ولا الريح الحارة ، وما يستوي أحياء القلوب بالإيمان ، وأموات القلوب بالكفر . إن الله يسمع مَن يشاء سماع فَهْم وقَبول ، وما أنت -أيها الرسول- بمسمع مَن في القبور ، فكما لا تُسمع الموتى في قبورهم فكذلك لا تُسمع هؤلاء الكفار لموت قلوبهم ، إن أنت إلا نذير لهم غضب الله وعقابه . إنا أرسلناك بالحق ، وهو الإيمان بالله وشرائع الدين ، مبشرًا بالجنة مَن صدَّقك وعمل بهديك ، ومحذرًا مَن كذَّبك وعصاك النار . وما من أمة من الأمم إلا جاءها نذير يحذرها عاقبة كفرها وضلالها .
-
noch ist es der Schatten der Sonnenhitze
وما يستوي الأعمى عن دين الله ، والبصير الذي أبصر طريق الحق واتبعه ، وما تستوي ظلمات الكفر ونور الإيمان ، ولا الظل ولا الريح الحارة ، وما يستوي أحياء القلوب بالإيمان ، وأموات القلوب بالكفر . إن الله يسمع مَن يشاء سماع فَهْم وقَبول ، وما أنت -أيها الرسول- بمسمع مَن في القبور ، فكما لا تُسمع الموتى في قبورهم فكذلك لا تُسمع هؤلاء الكفار لموت قلوبهم ، إن أنت إلا نذير لهم غضب الله وعقابه . إنا أرسلناك بالحق ، وهو الإيمان بالله وشرائع الدين ، مبشرًا بالجنة مَن صدَّقك وعمل بهديك ، ومحذرًا مَن كذَّبك وعصاك النار . وما من أمة من الأمم إلا جاءها نذير يحذرها عاقبة كفرها وضلالها .
-
Wahrlich , Allah macht hörend , wen Er will ; und du kannst diejenigen nicht hörend machen , die in den Gräbern sind .
وما يستوي الأعمى عن دين الله ، والبصير الذي أبصر طريق الحق واتبعه ، وما تستوي ظلمات الكفر ونور الإيمان ، ولا الظل ولا الريح الحارة ، وما يستوي أحياء القلوب بالإيمان ، وأموات القلوب بالكفر . إن الله يسمع مَن يشاء سماع فَهْم وقَبول ، وما أنت -أيها الرسول- بمسمع مَن في القبور ، فكما لا تُسمع الموتى في قبورهم فكذلك لا تُسمع هؤلاء الكفار لموت قلوبهم ، إن أنت إلا نذير لهم غضب الله وعقابه . إنا أرسلناك بالحق ، وهو الإيمان بالله وشرائع الدين ، مبشرًا بالجنة مَن صدَّقك وعمل بهديك ، ومحذرًا مَن كذَّبك وعصاك النار . وما من أمة من الأمم إلا جاءها نذير يحذرها عاقبة كفرها وضلالها .
-
Wahrlich , du bist nur ein Warner .
وما يستوي الأعمى عن دين الله ، والبصير الذي أبصر طريق الحق واتبعه ، وما تستوي ظلمات الكفر ونور الإيمان ، ولا الظل ولا الريح الحارة ، وما يستوي أحياء القلوب بالإيمان ، وأموات القلوب بالكفر . إن الله يسمع مَن يشاء سماع فَهْم وقَبول ، وما أنت -أيها الرسول- بمسمع مَن في القبور ، فكما لا تُسمع الموتى في قبورهم فكذلك لا تُسمع هؤلاء الكفار لموت قلوبهم ، إن أنت إلا نذير لهم غضب الله وعقابه . إنا أرسلناك بالحق ، وهو الإيمان بالله وشرائع الدين ، مبشرًا بالجنة مَن صدَّقك وعمل بهديك ، ومحذرًا مَن كذَّبك وعصاك النار . وما من أمة من الأمم إلا جاءها نذير يحذرها عاقبة كفرها وضلالها .
-
Wahrlich , Wir haben dich mit der Wahrheit als Bringer froher Botschaft und als Warner entsandt ; und es gibt kein Volk , in dem es nicht einmal schon Warner gegeben hätte .
وما يستوي الأعمى عن دين الله ، والبصير الذي أبصر طريق الحق واتبعه ، وما تستوي ظلمات الكفر ونور الإيمان ، ولا الظل ولا الريح الحارة ، وما يستوي أحياء القلوب بالإيمان ، وأموات القلوب بالكفر . إن الله يسمع مَن يشاء سماع فَهْم وقَبول ، وما أنت -أيها الرسول- بمسمع مَن في القبور ، فكما لا تُسمع الموتى في قبورهم فكذلك لا تُسمع هؤلاء الكفار لموت قلوبهم ، إن أنت إلا نذير لهم غضب الله وعقابه . إنا أرسلناك بالحق ، وهو الإيمان بالله وشرائع الدين ، مبشرًا بالجنة مَن صدَّقك وعمل بهديك ، ومحذرًا مَن كذَّبك وعصاك النار . وما من أمة من الأمم إلا جاءها نذير يحذرها عاقبة كفرها وضلالها .
-
Und die zur Linken - was ( wißt ihr ) von denen , die zur Linken sein werden ?
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم ! ! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم ، وماء حار يغلي ، وظلٍّ من دخان شديد السواد ، لا بارد المنزل ، ولا كريم المنظر .
-
( Sie werden ) inmitten von glühenden Winden und siedendem Wasser ( sein )
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم ! ! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم ، وماء حار يغلي ، وظلٍّ من دخان شديد السواد ، لا بارد المنزل ، ولا كريم المنظر .
-
und im Schatten schwarzen Rauches
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم ! ! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم ، وماء حار يغلي ، وظلٍّ من دخان شديد السواد ، لا بارد المنزل ، ولا كريم المنظر .
-
der weder kühl noch erfrischend ist .
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم ! ! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم ، وماء حار يغلي ، وظلٍّ من دخان شديد السواد ، لا بارد المنزل ، ولا كريم المنظر .